صحتي

موضوع تعبير عن الصحة عنوان الحياة بالعناصر والافكار

موضوع تعبير عن الصحة عنوان الحياة بالعناصر والافكار، الصحة تاج على رؤوس الأصحاء، وتعتبر الصحة عنوان ومصدر الحياة، لأي إنسان، فلا يمكن أن يحيا الإنسان حياة طبيعية بدون صحة جيدة، لابد للإنسان ان يحافظ على صحته ولا يعرضها للتدهور، أو للتعب، لهذا فعلى أي إنسان أن يقوم بوقاية صحته من أي شيء ضاراً يتم تناوله في أثناء حياته، لأن لا يمكن أن يضر ويضعف صحته، ولكن يستطيع أن يجعلها مثلما قد كانت قوية وسليمة مرة ثانية، موضوع تعبير عن الصحة عنوان الحياة بالعناصر والافكار والمقدمة والخاتمة للصف الرابع و الخامس و السادس الابتدائي، موضوع تعبير عن الصحة عنوان الحياة بالعناصر والافكار للصف الاول والثاني والثالث الاعدادي والثانوي ولجميع الصفوف التعليمية.

عناصر موضوع تعبير عن الصحة عنوان الحياة بالعناصر والافكار :-

  • مقدمة عن أهمية الصحة في حياة كل إنسان.
  • كيفية الحفاظ على الصحة.
  • تناول الأغذية الصحية والمتوازنة وانعكاسها على الصحة.
  • دور الدولة في الاهتمام بصحة الأفراد.
  • الصحة عنوان الحياة.
  • خاتمة عن موضوع تعبير الصحة عنوان الحياة.

مقدمة عن أهمية الصحة في حياة كل إنسان :-

هناك مقولة كانت تتردد دائما ويوميا على أسماعنا في أيام الدراسة الا وهي “ان العقل السليم في الجسم السليم”. وتذاع كل صباح في الإذاعة المدرسية، فقد كانت تلك المقولة هي إحدى أولى التعليمات المدرسية.

لكن يوجد الكثير من الأشخاص لم يركزوا في المعني الحقيقي وراء تلك المقولة. أن الجسم السليم هو من يملك صحة جيدة وقوية، صحة لم تتلوث بأشياء ضارة. في العقل السليم أي أن لا يمكن للعقل أن يصدر قرارا بأن يقوم الإنسان بالعمل أشياء تضر من صحته. بل أحيانا كثيرة يقوم العقل بتنبيه الإنسان ووضوح أضرار الفعل الذي سوف يقبل عليه، عكس القلب والمشاعر والأحاسيس.

وهنا قد تبين فائدة العقل في تلك المقولة “العقل السليم في الجسم السليم”، ولم يقل الجسم السليم في القلب السليم. لان مشاعر وأحاسيس الإنسان تختلف من شخص لآخر قد تختلف للأسوأ أو للأفضل. لهذا فيتم التركيز بشكل أساسي على دور الذهن في الحفاظ على الحالة الصحية للإنسان . والبعد عن أي شيئا ضارا يكون السبب في ضرر الصحة و إضعافها، مثل التدخين، الإدمان، الغذاء الدسم، وغيرها الكثير من الأسباب.

كيفية الحفاظ على الصحة الحفاظ على الصحة :-

الحفاظ على الصحة يكون عن طريق اشياء عديدة ومنها:  

  • شرب الماء بكثرة لسد احتياج الجسم من الماء خصوصاً في فصل الشتاء.
  • البعد كل البعد عن التدخين نهائيا وأي شيئا من ذلك القبيل فبدون أن نتحدث عن هذه الأشياء.

فلا يبقى شخصا لا يعلم الأضرار التي تلاحق، الصحة والجسد بعد الدخول في هذه العالم المهلك والسيء. والذي يسعى جاهدا لتلف وضعف الصحة وظهور الأمراض الكثيرة بها.

  • تنظيم وترتيب وقتا أساسيا لممارسة الرياضة يوميا وبشكل متكرر، بهدف الحفاظ على الجسد السليم. ومما يمنح طاقة هائلة لطرد الميكروبات والفيروسات من دخول الجسم وتضر من صحته.
  • الاهتمام بالغذاء الصحي والمتوازن، والبعد عن الأكلات السريعة التي تباع خارج المنزل. نتيجة الفيروسات التي تبقى بداخلها، بالإضافة إلى عدم معرفتنا المصدر الذي أتى به ذلك البائع حتى يقوم بطهي هذة المأكولات مجهولة المصدر رخيصة بهذا الشكل.
  • تناول معلقة من العسل كل يوميا كل صباح وبشكل متكرر الأمر الذي يجعل الصحة جيدة، وكما أن العسل يقوم بطرد السموم من الجسم نهائيا. لذلك فإن الصحة هي التي ستبقى لنا نحو الكبر، فإذا تم إضعافها نحو الصغر فلن يبقى لنا شيئاً، وسيتملك الداء من أجسادنا.

تناول الأغذية الصحية والمتوازنة وانعكاسها على الصحة :-

الطعام الذي نتناوله له دورا أساسيا في الانتباه والاهتمام بالصحة. فالأطعمة التي يتم تناولها يوميا والتي تمتلئ بالكوليسترول والدهون المشبعة، من أخطر الأسباب التي تؤدي إلى العديد من الأضرار على الصحة. حيث أن هناك العديد من أنواع الأغذية يحذر من تناولها لمرضى، للرجيم وانقاص الوزن ولمرضى القلب. أن الطعام واحدا من العوامل التي تطيح بالصحة أما لتقويتها، وأما لأضعافها. لهذا يلزم تناول المأكولات الصحية التي تحتوي على الفيتامينات، الكالسيوم، الحديد . الأمر الذي يمنح مزايا كثيرة للجسم، وتبدو أثرها على الحالة الصحية للإنسان فتصبح صحته جيدة وصافية . فهناك العديد من الأغذية غير أنها تسبب ظهور أمراض مثل القلب، السكر، الضغط سوى إنها تضعف مناعة الإنسان ويكن جسمه مستعدا بأن يصاب بأنيميا حادة. وهي أخطر أشكال التدهور للحالة الصحية للإنسان لأن مخاطرها كثيرة. لهذا يلزم المراعاة بتناول الفاكهة الطازجة، والأكل الصحي الذي يتم طهيه في المنزل . فالإنسان لن يضر ذاته بيديه، ولكن تناول الطعام بالخارج سوف يضره مما لا شك فيه يضر صحته.

دور الدولة في الاهتمام بصحة الأفراد :-

يلزم على الجمهورية أن تخصص وقتا كافيا لتقديم الرعاية التامة للمواطنين، وهو عن طريق الانتباه الاهتمام بالصحة. والعمل على تأسيس العديد من المستشفيات المجانية العاملة على دواء المرضي من أي مرضا، حتى وإن كان نادرا، فلا يفتقر إلى الذهاب إلى الخارج. كما يلزم المراعاة كذلك بالقيام ببعثات للكثير من الأطباء للخارج، حتى يتعرف على الجديد في الطب والعلاج . وكيفية شفاء المرضى بشكل أكثر تمدناً، الأمر الذي سوف يكون مربحا للمواطنين أن يبقى في جمهورية مصر العربية عيادات تقدم مختلَف الدواء بالشكل الحضاري كما ينتج ذلك بالخارج . يوجد العديد من الحالات التي لا تجد اماكن في المستشفيات لمرضى فيروس سي، مرض السرطان . بالرغم من كم التبرعات الذي يقوم المدنيين بإرسالها إليهم عبر حسابهم المخصص . لكن مازال هناك العديد من المرضى لا يجدون سرائر لأطفالهم ويحترق قلوبهم على أبنائهم. لهذا فيجب الانتباه على نحو أضخم على الأسباب الأساسية لمكافحة الأمراض والعمل على الكشف عن الدواء، لأن الصحة هي عنوان الحياة.

الصحة عنوان الحياة :-

معنى جملة الصحة عنوان الحياة، جملة مضمونها كبيرا وفي ذلك الحين يعود مضمونها إلى، أن الفرد الذي لديه صحة جيدة سيختلف كثيرا عن شخص يملأ جسده الأمراض. فجميعنا نعرف جيدا ما هي الأشياء التي تضر صحتنا، والأشياء التي سترجع بالنفع على صحتنا. ولكن الإنسان بطبعه كسولاً لا يحب أن يبذل مجهود بهدف أن يقدم لجسده ولصحته شيئا ثمينا. فتميل النفس الأمارة بالسوء إلى الإقدام على كل شيئا ضاراً، لأنه طول الوقت يبقى به لذة تتغاير عن الشيء الصحي. لهذا فإن الصحة هي التي ستجعل كل شخصاً لا يحتاج لخدمات غيره وتحميه من الذل إذا جاء الدهر عليه، وأصبح كهلا لا يمكنه أن يقدم شيئا حتى يتناول أوته. لهذا على كل شخصاً أن يضع في رأسه أن الوقت الذي نعيش فيه هذه اللحظة. الجميع يتطلب إلى أن يقدم الاكتفاء لمنزله ولأهله، فلا يبقى فائضا قد يجعله يجيء إليك. لهذا فلا تجعل من نفسك شخصا يذل على مر الزمن، لكن حافظ على صحتك حتى لا تعرضها لأي شيئاً يجعلك تبلغ لليوم الذي ذكرناه من قبل. فالصحة هي إقبالك على الحياة، فهي التي تضع لحياتك تفاؤلاً أن الأيام التي ستقبل عليها سوف تكون خيراً، وأفضل مما مرت عليك.

خاتمة عن موضوع تعبير الصحة عنوان الحياة :-

الحفاظ على صحتك ونفسك من المخاطر، و قدم لها مختلَف سبل الحراسة والوقاية من الداء. فكما نشاهد دور الإعلام في كيفية الوقاية من الأمراض التي تنتشر في هذا الوقت. وتقديم الإدراك والوعي الكافي للمواطنين حتى يقومون بالإرشادات التي يلزم اتباعها للحفاظ على صحتهم . وعدم تعرضهم لأي مرضاً يكون السبب في تغيير حياتهم من الإحساس بالأمان إلى الإحساس بالقلق. والخوف من الوفاة على أبنائهم وحياتهم، فكل شيء بين يديك أن تجعل حياتك وصحتك أجود ما يمكن أو أن تجعل من صحتك أسوأ ما يمكن.

زر الذهاب إلى الأعلى
error: حقوق النشر محفوظة